A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: Undefined variable $data

Filename: controllers/Home.php

Line Number: 193

Backtrace:

File: /home3/piycgwmy/public_html/application/modules/home/controllers/Home.php
Line: 193
Function: _error_handler

File: /home3/piycgwmy/public_html/application/modules/home/controllers/Home.php
Line: 112
Function: authorname

File: /home3/piycgwmy/public_html/index.php
Line: 315
Function: require_once

A PHP Error was encountered

Severity: Warning

Message: Undefined variable $data

Filename: controllers/Home.php

Line Number: 200

Backtrace:

File: /home3/piycgwmy/public_html/application/modules/home/controllers/Home.php
Line: 200
Function: _error_handler

File: /home3/piycgwmy/public_html/application/modules/home/controllers/Home.php
Line: 113
Function: authorimg

File: /home3/piycgwmy/public_html/index.php
Line: 315
Function: require_once

مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني |ندوة بعنوان مزيداً من الصبر مزيداً من الصمود..ينكسر العدوان وتفشل مؤامرته
Logo dark


ندوة بعنوان مزيداً من الصبر مزيداً من الصمود..ينكسر العدوان وتفشل مؤامرته

برعاية المكتب السياسي لأنصار الله عقد مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية اليمني صباح اليوم الأربعاء 20 مارس 2019م بقاعة الشهيد صلاح العزي ندوة بالتزامن مع الذكرى الرابعة للعدوان ودخول العدوان عامه الخامس على اليمن،

 اشتملت الندوة على ثلا ث أوراق عمل لكل من:

  1. الأستاذ أحمد الحبيشي بعنوان: "بعد أربع سنوات من العدوان الاعلام المقاوم في قلب المعركة".
  2. الأستاذ عبد الله صبري بعنوان: "فرص وسيناريوهات التسوية السياسية بعـد أربع سنوات".
  3. الأستاذ أنس القاضي: "المرتكزات الاستراتيجية لمواجهة العدوان في خطاب قائد الثورة"

حضر الندوة العديد من الشخصيات الرسمية والتنظيمية و ممثلو الأحزاب والأكاديميين والمهتمين، لعل أبرزهم:

  1. محمد صالح النعيمي عضو المجلس السياسي الأعلى.
  2. علي القحوم عضو المكتب السياسي لأنصار الله.
  3. الدكتور أحمد الدغار رئيس جامعة صنعاء.
  4. أحمد العليي القائم بأعمال وزير السياحة.
  5. الدكتورة نجيبة مطهر نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحث العلمي.
  6. الدكتور عبد الملك الحجري.
  7. سعادة السفير محمد السادة.
  8. سعادة السفير وحيد الشامي.
  9. الدكتور عبدالملك عيسى عميد كلية الآداب.
  10. العميد عبد الغني الزبيدي رئيس تحرير مجلة الجيش.
  11. العميد مطهر باعلوي باحث عسكري.
  12. إسماعيل ضيف الله وكيل وزارة الأوقاف.
  13. الدكتور محمد الماخذي رئيس الملتقي الجامعي.
  14. عارف مثنى العامري أمين سر جبهة التحرير.
  15. سفيان العماري، الأمين العام المساعد لحزب الشعب الديمقراطي "حشد".
  16. عقيد علي الرحبي مساعد رئيس مركز الدراسات الاستراتيجية للقوات المسلحة.

بالإضافة إلى العديد من الباحثين والمهتمين والقطاع النسائي المتميز.

قدم الورقة الأولى الأستاذ أحمد الحبيشي

حيث وقف أمام مسار الحرب الإعلامية والنفسية التي رافقت العدوان العسكري الشامل بمختلف صوره البشعة وأدواته الخبيثة وأهدافه القذرة، وصولاً إلى مقاربة الخبرات الإبداعية للعاملين في جبهة الإعلام الحربي والإعلام العام، ودورها في التصدي لنشاط الترسانة الإعلامية الضخمة للعدو، وكسر الحصار الإعلامي الذي سعى العدو إلى فرضه منذ اليوم الأول للعدوان، من خلال قصف وتدمير شبكات الإعلام المرئي في العاصمة صنعاء، وإنتاج واستنساخ وسائل إعلامية و قنوات فضائية مزوّرة، و حجب القنوات الفضائية الوطنية عن بعض الأقمار الصناعية الوسيطة والتشويش عليها، وشراء ذمم بعض مراسلي وسائل الإعلام الأجنبية، ودفع أموال ضخمة وخيالية لفرض تعتيم إعلامي شامل على جرائم الحرب في اليمن.

الحبيشي تحدث عن الاشاعة والدعاية وغسيل الدماغ واستخدام الطابور الخامس كنماذج من أساليب الحرب الإعلامية والنفسية ضد الشعب اليمني.

 كما تطرق إلى الدعم اللوجيستي الأميركي والبريطاني والإسرائيلي في المجال الحربي والاستخباري، بل وفي مجال الدعاية السوداء والحرب النفسية حيث تم توظيف أموال ضخمة لإنتاج حملات إعلامية مباشرة وبرامج حوارية استهدفت استخدام وسائل وأدوات وأساليب حديثة، لتحقيق أهداف غير تقليدية، والتأثير على الوعي الشعبي الاعتيادي وإثارة النعرات الطائفية والمناطقية في الداخل، وممارسة التضليل وتزوير الحقائق.

عن الأهداف الرئيسية لوسائل وأدوات الحرب النفسية المتمثلة ذكر الحبيشي ما يلي:

* العزل الإعلامي.

* بث الذعر وروح التخاذل في قلوب المقاتلين والمواطنين.

* تشويه وتزييف الحقائق.

* غسيل المخ ونشر ثقافة الكراهية من خلال استبدال الوعي الوطني والديني باللاوعي العنصري والطائفي (عدن وتعز نموذجاً).

* بث اليأس وزعزعة الإيمان بالصمود والنصر.

* شق وإضعاف الصف الوطني والجبهة الداخلية.

* إثارة القلق والتوتر.

* الإغواء والتضليل.

* الادعاء بتوالي سقوط المحافظات بسرعة (تعز وإب والحديدة نموذجاُ).

 ختم الحبيشي ورقته بالحديث عن الإنجازات الإعلامية التي حققتها الجبهة الإعلامية المقاومة من تلفزيونات واذاعات وصحف ومواقع، ودور الاعلام الحربي الصادق والمؤثر في نقل الحقيقة ومقاومة الهجمات الإعلامية والحرب النفسية وبث روح الجهاد والوطنية وتعزيز عوامل الصمود لدى الشعب اليمني.

الورقة الثانية تناول فيها الأستاذ عبد الله صبري

جولات المفاوضات بدءاً بتفاهمات مسقط التي أفضت المشاورات فيها إلى التفاهم على سبع نقاط، تضمنت موافقة أنصار الله والمؤتمر الشعبي على القرار 2216، مع الاتفاق على آلية عملية لتنفيذ القرار بما يتلاءم وتوازن القوى على الأرض.

بعد ذلك دعوة مبعوث الأمم المتحدة اسماعيل ولد الشيخ الأطراف اليمنية إلى التفاوض في جنيف. وانعقدت بالفعل جولة مفاوضات غير مباشرة خلال الفترة 16-19 يونيو 2015م، انفضت دون نتائج إيجابية، تلاها تصعيد عسكري لقوى العدوان تمكنت بواسطته قواته من السيطرة على ميناء ومحافظة عدن في يوليو 2015.

ويرجع الباحث عبد الله صبري فشل هذه المفاوضات إلى تعنت وفد الرياض الذي اشترط تنفيذ قرار مجلس الأمن 2216، دون شروط، ودون الخوض في التفاصيل، متجاهلاً تفاهمات مسقط التي اشتغل عليها المبعوث الأممي.

ثم انعقدت جولة ثانية من المفاوضات في جنيف (ديسمبر 2015م)، إلا أنها فشلت هي الأخرى في التوصل إلى أي اتفاق، وأشار الباحث إلى اتهام محمد عبد السلام الناطق الرسمي لأنصار الله بأن السفير الأمريكي تدخل لفض المشاورات بذريعة دخول أعياد الميلاد.

عرج الباحث صبري على مشاورات السلام اليمنية بالكويت التي انطلقت في إبريل 2016م، واكتسبت زخماً إعلامياً واهتماماً دولياً كبيراً، وأعلنت الأطراف القبول بوقف إطلاق النار من حيث المبدأ، رغم أن العدوان لم يلتزم بذلك.

ذكر الباحث صبري أن جلسات التفاوض في الكويت أدت إلى بلورة ملامح التسوية السياسية المرتقبة، وقوامها تشكيل حكومة توافقية لفترة انتقالية مزمنة بمشاركة متوازنة من القوى والمكونات السياسية اليمنية الفاعلة، وأكد أن الترتيبات الأمنية التي ظل وفد الرياض يتمسك فيها وفي تطبيق قرار مجلس الأمن 2216 على نحو حرفي، قد عطلت كل التفاهمات الأولية التي نسجت على طاولة المفاوضات أو على هامشها، إضافة إلى دور السفير الأمريكي السابق لدى اليمن ماثيو تولر الذي هدد الوفد الوطني بالورقة الاقتصادية إذا لم يقبل بتقديم تنازلات كبيرة في الجانب الأمني.

انتقل الباحث إلى ما تسمى "مبادرة كيري"، التي وجد فيها رؤية متوازنة إلى حد ما تعاطت بواقعية مع مطالب ومحاذير مختلف أطراف الصراع، إلا أنه وبحسب رأيه فإن الرياض تريثت في الاستجابة للمبادرة، بانتظار معرفة من سيفوز في الانتخابات، ويتولى إدارة البيت الأبيض للفترة المقبلة.

  وأخيراً مشاورات السويد ومقدماتها حيث ذكر أن وزير الخارجية الأمريكي بومبي كان قد دعا في 30 أكتوبر 2018 إلى دعم المبعوث الأممي في إيجاد حَـلٍّ سلمي للصراع في اليمن، استناداً إلى المراجع المتفق عليها.

وقبله تصريحات وزير الخارجية، كان وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس قد تبنى أفكاراً جديدةً لإنهاء الحرب على اليمن، وطالب بإيجاد مناطق منزوعة السلاح على الحدود اليمنية السعوديّة، مع نزع الأسلحة الثقيلة اليمنية بما فيها الصواريخ الباليستية، في مقابل منح "الحوثيين" منطقة "حُكم ذاتي.

ذكر الباحث أسباب فشل انعقاد مشاورات جنيف في سبتمبر 2018 لعدم توفير الأمم المتحدة ضمان أمن سفر وعودة الوفد الوطني،

وفي 12 ديسمبر 2018 عقدت مشاورات السويد تحت رعاية الأمم المتحدة والتي خرجت بعدة نتائج أبرزها ملفي الحديدة، وتبادل الأسرى والمفقودين، إضافة إلى ملف تعز والإطار العام للحل السياسي والأمني.

تناول الباحث المبادرات التي نسجها المبعوث الجديد لليمن مارتن غريفيث والتي يراها سيراً على خطى سلفه ولد الشيخ، كما أشار إلى مبادرة مجموعة الأزمات الدولية والتي تدور كلها حول ترتيبات أمنية وسياسية مترادفة مع وقف شامل لإطلاق النار، ورفع الحصار وفتح المطارات الدولية....إلخ.

خلال ذلك أشار الباحث إلى التعاطي الإيجابي لكل المقترحات والمبادرات التي تؤدي إلى وقف إطلاق النار ورفع معاناة الشعب اليمني بينما ساق الدلائل على تعنت قوى العدوان ومرتزقته الذين لا يريدون حلاً ولا يأبهون لمعاناة الشعب اليمني.

 في مجال الحل السياسي أكد الباحث أن رؤية كثير من الجهات للحل لا يمكن إلا أن يكون حلين أحدهما بين الأطراف اليمنية والآخر بين اليمن وقوى العدوان وعلى رأسه السعودية.

فيما يخص التوازنات الدولية وعلاقتها بضمانات التسوية اليمنية: يرى الباحث أنه لم يطرأ تغير كبير في الموقف الدولي تجاه العدوان على اليمن، فلا يزال الانحياز الدولي لصالح السعودية وتحالفها واضحاً وقوياً في نفس الوقت.

ختم الباحث صبري ورقته بتنبؤ للتسوية المرتقبة وما أسماه السيناريو الرمادي ( المتاح / الأسوأ) حيث يؤكد أن قرار الحرب هو أمريكي سعودي وحين تقرر واشنطن وقف الحرب فما على الرياض سوى الانصياع وهذا شيء مؤسف،

وعلى أساس الرؤية الأمريكية فإن السلام يتطلب تفاوضاً يمنياً سعودياً مباشراً وهذا يحتاج إلى من يقنع الرياض به وخلال ذلك يرى الباحث أن السيناريوهات لا تزال تراوح مكانها نظراً لعدم قدرة الرياض على حسم المعركة عسكرياً، ومع تجربة السويد التي نجم عنها توسع فجوة بناء الثقة فإن مسألة إعادة بنائها سيكون صعباً، وإن تم فلن يعني ذلك حلاً نهائياً للأزمة، فبالإضافة إلى سيناريو تعثر المفاوضات القادمة يخشى الباحث أن تتحول إلى أزمة مستعصية ويتكرر نموذج الصومال

وعليه فإن العدوان يبدو بلا أفق حالياً وأن الدعم الدولي لن يستمر في ظل تنامي الأصوات المطالبة بإنهاء المأساة الإنسانية التي تسبب بها العدوان ورغم كل ذلك يرى الباحث أن مقولة الفرصة الأخيرة غير واقعية فالحل السياسي لا يزال متاحاً ما لم يتم الحسم العسكري من أحد الطرفين وهو المستحيل بعينه على الأقل في الوقت المنظر بحسب الباحث.

في الورقة الثالثة تناول أنس القاضي "المرتكزات الاستراتيجية لمواجهة العدوان في خطاب قائد الثورة".

وهذه الورقة هي في الأصل دراسة موسعة سوف سيصدرها المركز ضمن كتاب عن أربعة أعوام من العدوان.

في البداية تناولت الورقة أهمية دور القيادة في التاريخ، ودور السيد القائد في واقعنا التاريخي، وأهمية الجوانب العقائدية والقيمية في الشخصية القيادية، كما تطرقت الورقة إلى السمات التي تحلى بها السيد قائد الثورة وما انعكست عن هذه السمات من حكمة في اتخاذ القرارات ومن جذب للجماهير تجاه القائد.

الركيزة الأولى التي تناولتها الورقة هي:

الجوانب المبدئية والعقائدية وإستراتيجية التوكل على الله:

تضمنت وضوح النظرة إلى العدوان وحقيقته وصلابة المبدأ في مواجهته. واستراتيجية التوكل على الله كيف نظر القائد الى التوكل على الله ودور الايمان بالله في تعزيز الصمود وصناعة النصر، وكيف أن ثقافة أنصار الله الايمانية جاءت لتشبع احتياجاً لدى المجتمع في وجود فكر مقاوم يناهض الاستعمار ويسقط التصورات الطاغوتية عن أمريكا والغرب ويفتح لهم آفاقاً وآمالاً في الانتصار وفي تحقق الحرية والعدالة.

وكذلك تطرقت الورقة في ذات المحور إلى نظرة قائد الثورة إلى تجارب الشعوب التي ناضلت ضد أمريكا وهيمنتها، وأبعاد رؤية السيد هذه في الاستفادة من تلك التجارب مما يمكن تطبيقه في الواقع اليمني، وفي تقديم شاهد تاريخي على إمكانية الشعوب حين تثور وتقاوم من أجل هزيمة أعتى الدول الامبرالية، وإشارة السيد إلى أن هذه الشعوب انطلقت من منطلقات انسانية ووطنية، وأن الشعب اليمني أجد بالمقاومة والنصر لما في عقيدته ودينه من توجيهات له بمواجهة الطاغوت والاستعمار.

الركيزة الثانية هي استراتيجية الاعتماد على الشعب:

تناولت الورقة استراتيجية السيد في الاعتماد على الشعب وتعبئة طاقاته، والإيمان بقدرات الشعب، وثقة السيد بالشعب، مبيناً مسؤولية الشعب والمجتمع في هذه المرحلة من ضعف الدولة كما جاءت في خطابات السيد، وكيف أن السيد وجه خطابه نحو أوسع جماهير الشعب وقواه، وكيف ركز السيد على الطبقة الكادحة ودورها في المقاومة، وكيف أنه لم يقتصر على طبقة معينة بل خاطب كل فئات المجتمع بينهم التجار والمشايخ والأكاديميين وغيرهم من الفئات غير الكادحة بناءً على أن التحرر الوطني هو مسؤولية كل طبقات الشعب وفئاته.

الركيزة الثالثة تفعيل مؤسسات الدولة والاهتمام بتنمية الاقتصاد والصناعة الحربية

تناولت هذه الركيزة الاستراتيجية دعوات السيد منذ اليوم الأول للعدوان للتكافل والتعاون وتفعيل مؤسسات الدولة ومكافحة الفساد، وأهمية هذه الاستراتيجية وبين الكاتب كيف أن إصلاح الدولة يساعد على إسناد صمود الشعب، وكيف أن صمود الشعب يجعله أكثر قدرة على القيام بمسؤولياته وحمل الأعباء عن الدولة في الجوانب التي لا تستطيع الايفاء بها على نحو أكمل في هذه المرحلة.

وتطرق الكاتب الى أهمية النقاط الاثنا عشر التي دعا لها قائد الثورة في الذكرى الثانية للعدوان وكذلك النقاط الثمان في الخطاب الرمضاني، وما تمثله هذه النقاط من برنامج عمل.

تطرق الكاتب إلى تركيز السيد بشكل خاص على القطاع الزراعي مبيناً لماذا اختيار القطاع الزرعي بالتحديد وامكانية نمو هذا القطاع رغم الحصار على عكس الصناعي، وتطرق الى الأسباب التي دعت السيد للتركيز على هذا القطاع وبعد نظره في أنه يرى بأن المواجهة ستطول لأجيال مستشهداً بمقولة الشهيد القائد إن حاجة المسلمين اليوم للغذاء أكثر من حاجتهم للسلاح.

كما تطرق الكاتب إلى القوة الصاروخية وكيف ركز السيد عليها، وكيف نجحت وأصبحت نموذجاً لدى السيد قائد الثورة يدعو بقية القطاعات إلى الاقتداء بها.

مبيناً جوهر إيمان السيد بقدرات الشعب وإبداعاته، والرهان عليه، على عكس القوى العميلة التي تعول على السفارات والأساطيل الأجنبية وكيف انتهى بها الحال عميلة وهاربة خارج الوطن.

 في نهاية الندوة تم فتح باب المداخلات التي أثرت الفعالية وقام مقدمو الأوراق بالتعليق عليها. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الآراء الواردة لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر المركز

مواضيع متعلقة